نتائج البحث: الفن المغربي المعاصر
سبق أن وقف العديد من الفنانين والأدباء والفلاسفة على جوانبٍ متنوّعةٍ من العلاقة التبادليّة بين "الرائي والمرئي". وليس كتاب "التحديق بالأشياء" لمؤلفه الفنان التشكيلي والناقد الأردني محمد العامري (1959) سوى وقفة مع مقاربات تلك العلاقة واستعصاءاتها.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
نطلّ في هذا الملفّ الخاص على آراء ووجهات نظر مختلفة حول مجموعة من الأسئلة المتعلّقة بجدوى الشعر اليوم في ظلّ التحجّر وفقدان الإنسان إنسانيّته، وحول دور الشعر العربيّ تجاه ما تتعرّض له فلسطين من إبادة وتدمير.
عقدت منذ فترة قريبة ندوة دولية تحت عنوان "ماتيس في المغرب، تأثيره وأصداؤه" (المعهد الأكاديمي للفنون في الرباط). ندوة بالغة الأهمية العلمية، شاركت فيها أسماء بحثية معروفة. كانت لي حظوة المشاركة النظرية، من دون التمكن من السفر لأسباب صحية.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدّث الباحث والأركيولوجي المغربي، محمد سعيد المرتجي، عن جماليات الفن الإسلامي وخصائصه الفنية، ودور المتحف كقاطرة ثقافيّة صوب التنمية، والبعد الكوني للآثار العربيَّة- الإسلامية.
ترمي هذه الورقة إلى إبراز أهمية الترجمة في إخصاب حقلي نظرية الأدب والأدب المقارن في السياق العربي، انطلاقًا من مشروع الباحث المغربي حسن الطالب، ذلك المشروع الذي يتنزّل في سياق التحولات التي شهدتها حقول الأدب المقارن ونظرية الأدب وتاريخ الأدب.
الفنانون المعاصرون، إذا كانوا يغرقون في بداياتهم في التجريب الإنشائي والإنجازي، صاروا في ما بعد ينجزون، في المقابل، وأحيانًا ضمن رؤيتهم نفسها، منحوتات، أو أعمالًا قابلة للتداول والبيع، ولكي تجد مكانها في متحف، أو فضاء شخصي.
بالرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعصف بالعالم جراء الحروب والصراعات لا يزال للثقافة ذلك الحيّز البارز والحميم بحياتنا. حول أبرز الكتب التي صدرت خلال عام 2022، وكذلك أبرز الفعاليات الثقافية، يتحدث لنا عدد من الكتّاب العرب في التقرير التالي.
يمكن أن نفترضَ أن رواية "الوظيفة السابعة للغة.. من قتل رولان بارت؟" للروائي الفرنسي لوران بيني Laurent Bennet تعدّ من بين النماذج الروائية المعاصرة التي تحضّ على التفكير فيها من منظور موسّع.